والعمل مع الجماعة يستند إلى فلسفة تقوم على الأسس التالية:-
الايمان بقيمة الفرد وقدرته، وحريته في حدود مصلحة الجماعة.
نموالفرد ومساعدته في كل مراحل حياته يتطلب أن يشترك في حياة ونشاط جماعته، وعن طريق مساهمته في حياة الجامعة ونشاطها يمكن تغيير اتجاهه وتدريبه على ممارسة حياة الجماعة.
العمل مع الجماعة جزء من العملية التربوية والتي تؤثر في الافراد لحفظ التراث الحضاري.
لذلك يجب الاهتمام عند العمل مع الجماعة ورعايتها يتوافر شروط أهمها:-
أن نبني العلاقات الاجتماعية بين أفراد الجماعة على أسس اخلاقية تهدف إلى تدعيم االمجتمع.
يجب أن يهدف النشاط إلى تحقيق نمو الفرد وتقدم الجماعة، فنمو الفرد يساعد على تقدم الجماعة، وتقدم الجماعة يساعد على نموالفرد يساعد على تقدم الجماعة، وتقدم الجماعة يساعد على النمو الفرد نمواً متزناً.
بالنسبة للمجتمع:-
نعني بذلك كل جهد لمعاونة الجماعات للوصول إلى وحدة الهدف والعمل، وتنسيق الجهود في إطار خطة موحدة والعمل على تحقيق الاهداف المشتركة، بحيث تسهم كل جماعة بدور يتناسب مع تخصصها وإمكانتها في تحقيق هذه الاهداف.
ويمكن أن نلخص الفلسفة التي نبني عليها تنظيم المجتمع في انها فلسفة تخمن بالتطور والتقدم وأن قوة الاستمرار من خصائص المجتمع الانساني، وأن التعاون بين الناس وسيلة للتقدم والاستمرار من خصائص المجتمع الانساني، وأن التعاون بين الناس وسيلة للتقدم والاستمرار، وان شعور الناس بانقص في بيئتهم ومجتمعهم ووعيهم بأسباب هذه النقص بدفعهم لتنظيم جهودهم للتغلب على هذا النقص وبذلك النشاط الذي يساعد على تقدم المجتمع.
والطرق والوسائل التي تستخدم أهمها:-
تشكيل اللجان المختصة لدراسة مشاكل المجتمع دراسة علمية عميقة لاقتراح وسائل العلاج المناسبة.
إعداد مؤتمرات لمناقشة هذه المشاكل لأتاحة الفرصة الاشتراك اكبر عدد من الاخصائين لرسم الخطة والبرنامج المناسب لكل مشكلة.
إجراء البحوث العلمية والدراسات الاجتماعية الميدانية لوضع خطة عمل سليمة.
استخدام مختلف الوسائل الاعلام لخلق الوعي بين المواطنين ليتعرفوا على مشاكل مجتمعهم ليساهم كل فرد في حلها.
الاجتماعات والندوات والمناظرات.
الايمان بقيمة الفرد وقدرته، وحريته في حدود مصلحة الجماعة.
نموالفرد ومساعدته في كل مراحل حياته يتطلب أن يشترك في حياة ونشاط جماعته، وعن طريق مساهمته في حياة الجامعة ونشاطها يمكن تغيير اتجاهه وتدريبه على ممارسة حياة الجماعة.
العمل مع الجماعة جزء من العملية التربوية والتي تؤثر في الافراد لحفظ التراث الحضاري.
لذلك يجب الاهتمام عند العمل مع الجماعة ورعايتها يتوافر شروط أهمها:-
أن نبني العلاقات الاجتماعية بين أفراد الجماعة على أسس اخلاقية تهدف إلى تدعيم االمجتمع.
يجب أن يهدف النشاط إلى تحقيق نمو الفرد وتقدم الجماعة، فنمو الفرد يساعد على تقدم الجماعة، وتقدم الجماعة يساعد على نموالفرد يساعد على تقدم الجماعة، وتقدم الجماعة يساعد على النمو الفرد نمواً متزناً.
بالنسبة للمجتمع:-
نعني بذلك كل جهد لمعاونة الجماعات للوصول إلى وحدة الهدف والعمل، وتنسيق الجهود في إطار خطة موحدة والعمل على تحقيق الاهداف المشتركة، بحيث تسهم كل جماعة بدور يتناسب مع تخصصها وإمكانتها في تحقيق هذه الاهداف.
ويمكن أن نلخص الفلسفة التي نبني عليها تنظيم المجتمع في انها فلسفة تخمن بالتطور والتقدم وأن قوة الاستمرار من خصائص المجتمع الانساني، وأن التعاون بين الناس وسيلة للتقدم والاستمرار من خصائص المجتمع الانساني، وأن التعاون بين الناس وسيلة للتقدم والاستمرار، وان شعور الناس بانقص في بيئتهم ومجتمعهم ووعيهم بأسباب هذه النقص بدفعهم لتنظيم جهودهم للتغلب على هذا النقص وبذلك النشاط الذي يساعد على تقدم المجتمع.
والطرق والوسائل التي تستخدم أهمها:-
تشكيل اللجان المختصة لدراسة مشاكل المجتمع دراسة علمية عميقة لاقتراح وسائل العلاج المناسبة.
إعداد مؤتمرات لمناقشة هذه المشاكل لأتاحة الفرصة الاشتراك اكبر عدد من الاخصائين لرسم الخطة والبرنامج المناسب لكل مشكلة.
إجراء البحوث العلمية والدراسات الاجتماعية الميدانية لوضع خطة عمل سليمة.
استخدام مختلف الوسائل الاعلام لخلق الوعي بين المواطنين ليتعرفوا على مشاكل مجتمعهم ليساهم كل فرد في حلها.
الاجتماعات والندوات والمناظرات.